عندما قرع باب بيت أبي ذات صباح صيفي، لم أعرف الرجل فارع الطول بهي الطلعة، لكن قلبي خفق بشدة، عندها هتف الخال عز الدين، (ولك عمك أسد قاسم)، بدون شعور رميت نفسي عليه