صندوق باندورا: أخيرا ولي من الشعر نصيب لحسن الحظ انني لست ذات طبيعة فضائحيّة، فصندوقي عامر بالكثير من القصائد تركها أصحابها معي لا سباب متعددة، منها ما ه
أصعب ما كان يواجهني في بداية عودتي الى الأردن، وترددي على المراكز الثقافية مشهد الصبايا الجديدات على عالم الكتّاب والكتابة، اذ يقلبن على بعض الادباء وال
فلا كُنّـــا ولا كانــــــــوا ثقي يا حلوة الحلوات أنّ النُّطق جافاني، وأنّني قد صُعقت لرؤية السّكين تذبح فيك وجداني، وأنّي قد نسيتُ الحرف والكلمة،
كان الشاعر سلطي التل يوقع بعض قصائده التي يكتبها بنفس عراري واضح بعرار الصغير ولعلاقته بعرار قصة طويله وبخاصة ان كثيرا من اهتماماتهما متشابهة، لكن سلطي ال
أجيبيـــــــــــني أجيبيني، وكُفّي عن مُقارعتي، بصمتٍ فيه إيقاعاتُ بحر الموت، فسِحر عيونك السّوداء أرقّني وأغرّقني، فقد مزّقتُ أشرِعَتي بجفنيكِ، �