بالعادة لا أبني مع المدن علاقات قوية، فالإمعان بالترحال لا يسمح بعلاقات تثير الحنين، وبخاصة أن حياتي ليست اكثر من محطات متواليه، قد أتوقف في إحداها أكثر من أ
مالذي يحدث عندما تقع في عشق امرأة هي كل النساء، إمراة الفرح والحب الوجع الذي يحرق روحك، تعميك فلا تريد البصر، تريد فقط رائحتها التي تختلط فيها رائحة زهور الفتنة
على الأغلب أن للإسم المطبوع وهجا خاصا، بالتاكيد لا أقصد هنا الإسم المطبوع على ورقة رسمية كشهادة الميلاد او الوفاة أو الإستدعاء الى المحكمة مثلا.... أقصد الإسم ال
كمية كبيرة من الصور دخلت الكومبيوتر، شكرا للتكنولوجيا التي ستساعدني على حمل ما سجلته من وجوه واماكن ومقابلات بكل ما فيها من لحظات .... جميلة احيانا، حزينة في احيا
قصتي مع العمل النسائي والحركة النسائية قصة طويلة، اوصلتني دروبها المتشابكة الى شبه التخصص بكتابة تاريخ الحركة النسائية في اكثر من مؤلف، منها كتابين وعدد من الد
ستقولون كل فتاة بأبيها معجبة، صحيح، وأنا فتاة معجبة جدا بابيها، وأجده احسن أب ككل الفتيات، فاسمحو لي.... أجده الآن بعد ان شارفت على السبعين، وانا أعمل بما تركه لي
إكتشفت مؤخراً أنني ورثت حكاية الأرشفة والجمع من والدي رحمه الله، فقد وجدت بين أوراقة ملف كامل يجمع معظم ما يتعلق بمسيرتي الدراسيّة، من المدرسة حتى مرحلة البكال
يقال أن الصحافة مهنة المتاعب، وأنا تخصصت في البحث عن زيادة المتاعب، فإبان مهمة في ليبيا لتغطية مؤتمر وزراء الثقافة العرب عام 79، قادتني شقاوتي المهنية لزيارة مك
عندما صدرت جريدة السفير في بيروت سنة 74، كان طبيعيا أن نبدأ القراءة من الصفحة الأخيرة، فقد تربع حنظلة الشجراوي ( ناجي العلي) على عرش الكاريكاتير بكل ما ملكه من صدق
علاقتي بالثوب الشعبي، علاقه وطيدة، تعرفت على الثوب الفلسطيني في مخيم اربد، كان من النادر ان تجد امراة يزيد عمرها عن الخمسين وحتى الاربعين، لا ترتدي الثوب في