تحياتي ايها الاسمر ( المكشر) الجميل هل هي صدفة ان يصادف ميلادك يوم ميلاد السيد المسيح، بما لهذا اليوم- ميلاد المسيح- من معاني جليلة، ففي مثل هذا اليوم، قبل اكثر م
ثمة علاقة حميمة بين النساء والارصفة، فقد عرفت الكثير من النساء في القرى والمخيمات اللواتي يجدن متنفسهن بالجلسات الحميمة على الارصفة وامام البيوت، كن يتجمعن بع
أعادتني إنتخابات نقابة الصحفيين، الى ذكريات الانتخابات منذ اواخر السبيعنيات وحتى وقت متقدم حتى بداية التسعينيات عندما فصلت من النقابة لاسباب ظاهرها قانوني( ال
لست الوحيدة في خسارات الترحال. فكل من قادته ظروفه إلى التنقل بين المدن لابد انه عاش ألم هذه الخسارات. ولكل منا شكل المه وشدته. بالنسبة لي كانت الخسارة الأولى عندما غا
بدأت بالتصوير كهواية متواضعة، لكن مع احترافي مهنة الصحافة رافقتني الكاميرا في حلي وترحالي، وكان لي معها اجمل القصص، حتى ان ادرارات الصحف التي عملت بها توقفت عن
بين الخرابيش لا عبد ولا امة .... ولا أرقاء في أزياء احرار عرفتهم بداية من كتاب البدوي الملثم (عرار شاعر الاردن ) وكان أول جهد منظم لجمع أشعار عرار وسيرته، كنت
لنقرع جدران الخزان التقدميون: تقدم السياسي وتخلف الإجتماعي أود بداية تأكيد احترامي وتقديري لكل النضالات والتضحيات التي قدمها رجال ونساء ما أسميه (الصف ا
لا ادري على وجه التحديد تاريخ بدء البشرية بالتكاثر، ربما من ملايين السنين، لتبدا مع مسالة التكاثر، كتابة تاريخنا مع الألم، فتطور الجسد الأنثوي حكم على النساء
مؤلم ومريع ان تفقد امراة ما حياتها على يد احد افراد اسرتها او زميلها او اي رجل تصادف مروره في حياتها، ولا مبرر لذلك القتل المريع مهما ذكر من اسباب، والسؤال
من الطبيعي ان تكون زيارة متحف عرار على راس اولوياتي عند زيارتي لاربد، ورغم ندرة زياراتي الطويلة للمدينة، الا انني في كل مرة ازور المتحف فيها، اتعرض الى .. م